لا توجد أدلة كافية حالياً للتحقق مما إذا كان الفيروس ينتقل من الأم إلى جنينها أثناء الحمل. كما لا توجد معلومات كافية عن الأثر المحتمل للفيروس على الطفل، وما زال هذا الموضوع قيد البحث.
على المرأة الحامل اتخاذ الاحتياطات المناسبة لحماية نفسها من التعرض للفيروس وطلب الرعاية الصحية فور ظهور أعراضٍ مثل الحمى والسعال أو صعوبة في التنفس.
اطلبي الرعاية الطبية على الفور ولكن تذكري جيداً أننا حالياً في موسم الإنفلونزا وأن أعراض الإصابة بفيروس كورونا المستجد مثل السعال أو الحمى قد تكون مشابهة لأعراض الإنفلونزا أو نزلات البرد والتي تعتبر الحالات الأكثر شيوعاً.
كورونا هو فيروس جديد لا تتوفر لدى منظمة الصحة العالمية حتى الآن معلومات كافية عن أثره على الأطفال أو المرأة الحامل. لكن المعلومات المتوفرة حتى الآن هو أن جميع الأشخاص ومن كافة الأعمار معرضون للإصابة بالفيروس، إلا أنه لم يتم الإبلاغ سوى عن حالات قليلة عند الأطفال ولا وجود بعد لإصابات عند الرضّع. كما أن الفيروس لا يسبب الوفاة إلا في حالات نادرة وهي تتركز بشكل رئيسي عند كبار السن ممن يعانون من أمراض أخرى.
يرجى الاتصال بطبيبك إذا كانت لديك أسئلة أخرى.
ينبغي على جميع الأمهات المصابات بالفيروس أو المعرضات لخطر الإصابة ممن يعانين من أعراض الحمى والسعال أو صعوبة التنفس طلب الرعاية الطبية فور ظهور الأعراض واتباع التعليمات التي يقدمها الأطباء.
ونظراً لفوائد الرضاعة الطبيعية والدور الهام لحليب الأم في حماية الرضيع من فيروسات الجهاز التنفسي الأخرى، يمكن للأم إرضاع طفلها مع اتخاذ كافة الاحتياطات اللازمة.
أما بالنسبة للأم المصابة بأعراض الفيروس، فيمكنها إرضاع طفلها مع ارتداء الكمامة الواقية عند اقترابها منه (أثناء الرضاعة أيضاً) وغسل اليدين قبل وبعد ملامسة الطفل (عند إرضاع الطفل كذلك) وتنظيف وتطهير الأسطح الملوثة – كما ينبغي تنظيف وتطهير الأسطح عند تواصل شخص مصاب بفيروس كورونا المستجد أو مشتبه بإصابته مع الآخرين بمن فيهم الأطفال.
إذا كانت الأم في مرحلة متقدمة من المرض يجب أن يتم تشجيعها على شفط أو استخراج الحليب وإعطائه للطفل باستخدام كوب نظيف أو ملعقة – مع مراعاة الطرق المتبعة للوقاية من المرض.
يرجى الاتصال بطبيبك إذا كانت لديك أسئلة أخرى.
لا توجد معلومات كافية حتى الآن حول ارتداء الأطفال الرضّع ممن تقل أعمارهم عن سنة واحدة الكمامة الواقية. وبما أن الكمّامة تضبط كمية الهواء التي يتنفسها الشخص، فقد لا تكون مريحة لطفلك الرضيع. كما يمكن أن تسبب له بعض الضرر إذا لم تُستخدم بشكل صحيح. وفي هذا الشأن، ترى منظمة الصحة العالمية ضرورة بقاء الأطفال الرضّع في المنزل قدر الإمكان وتجنب اصطحابهم إلى الأماكن المزدحمة في ظل تفشي هذا الوباء. ويجب على الآباء والأمهات الذين يعودون إلى منزلهم من الخارج اتباع إجراءات الوقاية وقواعد النظافة الشخصية التي من شأنها أن تحمي أطفالنا أيضاً بطريقة غير مباشرة.
يرجى الاتصال بطبيبك إذا كانت لديك أسئلة أخرى.
اطلبي الرعاية الطبية على الفور ولكن تذكري جيداً أننا في موسم الإنفلونزا حالياً وأن أعراض الإصابة بفيروس كورونا المستجد مثل السعال أو الحمى قد تكون مشابهة لأعراض الإنفلونزا أو نزلات البرد وهي الأكثر شيوعاً.
يرجى الاتصال بطبيبك إذا كانت لديك أسئلة أخرى.
فيروس كورونا هو فيروس جديد لا تتوفر لدى منظمة الصحة العالمية حتى الآن معلومات كافية عن أثره على الأطفال أو المرأة الحامل. لكن المعلومات المتوفرة حتى الآن هو أن جميع الأشخاص ومن كافة الأعمار معرضون للإصابة بالفيروس، إلا أنه لم يتم الإبلاغ سوى عن حالات قليلة عند الأطفال ولا وجود بعد لإصابات عند الرضّع. كما أن الفيروس لا يسبب الوفاة إلا في حالات نادرة وهي تتركز بشكل رئيسي عند كبار السن ممن يعانون من أمراض أخرى.
يرجى الاتصال بطبيبك إذا كانت لديك أسئلة أخرى.
ينبغي على جميع الأمهات المصابات بالفيروس أو المعرضات لخطر الإصابة ممن يعانين من أعراض الحمى والسعال أو صعوبة التنفس طلب الرعاية الطبية فور ظهور الأعراض واتباع التعليمات التي يقدمها الأطباء.
ونظراً لفوائد الرضاعة الطبيعية والدور الهام لحليب الأم في حماية الرضيع من فيروسات الجهاز التنفسي الأخرى، يمكن للأم إرضاع طفلها مع اتخاذ كافة الاحتياطات اللازمة.
أما بالنسبة للأم المصابة بأعراض الفيروس، فيمكنها إرضاع طفلها مع ارتداء الكمّامة الواقية عند اقترابها منه (أثناء الرضاعة أيضاً) وغسل اليدين قبل وبعد ملامسة الطفل (عند إرضاع الطفل كذلك) وتنظيف وتطهير الأسطح الملوثة. كما ينبغي تنظيف وتطهير الأسطح عند تواصل شخص مصاب بفيروس كورونا المستجد أو مشتبه بإصابته مع الآخرين بمن فيهم الأطفال.
إذا كانت الأم في مرحلة متقدمة من المرض يجب أن يتم تشجيعها على شفط او استخراج الحليب وإعطائه للطفل باستخدام كوب نظيف أو ملعقة – مع مراعاة الطرق المتبعة للوقاية من المرض.
يرجى الاتصال بطبيبك إذا كانت لديك أسئلة أخرى.
يجب تعقيم الزجاجات والملاعق والأواني وكافة الأدوات التي يستخدمها الطفل ويرجى تنظيفها بالماء النظيف أولاً ثم غمر الأدوات المقاومة للحرارة العالية في الوعاء وغليها لأكثر من 30 دقيقة أو تعقيمها باستخدام جهاز التعقيم. أما الأدوات التي لا تقاوم الحرارة العالية فيمكن تعقيمها عبر مسح سطحها الخارجي باستخدام القطن والكحول الطبي.
يرجى الاتصال بطبيبك إذا كانت لديك أسئلة أخرى.
قد يعبّر الطفل عن توتره بطرق متعددة مثل تعلّقه بأمه بشكل كبير وشعوره بالقلق أو الخوف أو الغضب أو الانفعال أو حتى التبول اللاإرادي وما إلى ذلك.
عليكِ في هذه الحالة أن تقدمي الدعم لطفلك وتصغي إلى مخاوفه وتمنحيه المزيد من الحب والاهتمام.
لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع:
https://www.who.int/ar/emergencies/diseases/novel-coronavirus-2019/advice-for-public
قارني بين وزن طفلكِ ووزن الأطفال في نفس العمر
فريقنا من الخبيرات مستعد للإجابة على جميع استفساراتك ومساعدتك في رحلتك من الحمل حتى الأمومة. لمزيد من المعلومات والنصائح يرجى التواصل معنا من 9 صباحاً حتى 5 مساءً من الأحد للخميس.